مشاريع العتبة العباسية المقدسة
مشاريع العتبة العباسية المقدسة
المشاريع الزراعية والحيوانية
كربلاء المقدّسة/ طريق الحسينيّة/ مشاتل الكفيل
ان مشروع المنحل يُضاف الى سلسلة المشاريع الزراعيّة للعتبة العبّاسية المقدّسة، ويأتي في إطار جهودها المبذولة لرفد الاقتصاد المحلّي بموارد متجدّدة، ومساهَمَةً منها في زيادة الإنتاج الزراعيّ كمّاً ونوعاً وتطويره، والعمل على خلق حالةٍ من الاكتفاء الذاتيّ من منتوج النحل لمحافظة كربلاء المقدّسة كخطوةٍ أولى، من خلال سدّ احتياجاتها الزراعيّة والغذائيّة والعلاجيّة، ووفّرت العتبة المقدّسة جميع المتطلّبات التي من شأنها أن تنعكس إيجاباً على وفرة الإنتاج وجَوْدته، وبما يسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتيّ من دون اللجوء الى المستورد، ويوماً بعد آخر تشهد المجموعة تطوّراً واتّساعاً من ناحية المنتج ونوعيّته وجَوْدته
ان مشروع المنحل يُضاف الى سلسلة المشاريع الزراعيّة للعتبة العبّاسية المقدّسة، ويأتي في إطار جهودها المبذولة لرفد الاقتصاد المحلّي بموارد متجدّدة، ومساهَمَةً منها في زيادة الإنتاج الزراعيّ كمّاً ونوعاً وتطويره، والعمل على خلق حالةٍ من الاكتفاء الذاتيّ من منتوج النحل لمحافظة كربلاء المقدّسة كخطوةٍ أولى، من خلال سدّ احتياجاتها الزراعيّة والغذائيّة والعلاجيّة، ووفّرت العتبة المقدّسة جميع المتطلّبات التي من شأنها أن تنعكس إيجاباً على وفرة الإنتاج وجَوْدته، وبما يسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتيّ من دون اللجوء الى المستورد، ويوماً بعد آخر تشهد المجموعة تطوّراً واتّساعاً من ناحية المنتج ونوعيّته وجَوْدته
شركة الكفيل للاستثمارات العامة إحدى شركات العتبة العباسية المقدسة.
تُنتج مجموعة مناحل الكفيل عدّة أنواعٍ من العسل الطبيعيّ بالاعتماد على أحدث الوسائل والتقنيّات العلميّة والعمليّة المتّبعة في إنتاجه، فهي تعتمد على أكثر الطرائق تطوّراً وأفضلها نتائج، ذلك من خلال الاعتماد على ملاكاتٍ متخصّصة لها خبرةٌ في هذا المجال، كما أولت العتبةُ العبّاسية المقدّسة لهذا الجانب اهتماماً بالغاً، فقد وفّرت جميع المتطلّبات التي من شأنها أن تنعكس إيجاباً على وفرة الإنتاج وجَوْدته، وبما يسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتيّ من دون اللجوء الى المستورد، ويوماً بعد آخر تشهد المجموعة تطوّراً واتّساعاً من ناحية المنتج ونوعيّته وجَوْدته. ان النجاح في مجموعة مناحل الكفيل وما حقّقته من نتائج طيّبة سواءً كانت نوعيّة أو كميّة، هو لأنّ العتبة العبّاسية المقدّسة وضعت الأسس الاستراتيجيّة في مجمل مشاريعها المختلفة ومنها الجانب الخاصّ بالقطّاع الزراعيّ، من خلال إنشاء مزارع تخصّصية بمواصفاتٍ متطوّرة معتمدة على أفضل الوسائل الحديثة ومنها مزرعة السدر النموذجيّة، وهذه الاستراتيجيّة كان لها الأثر الواضح في إنتاج العسل بأنواعه نظراً لتوفّر المزارع ذات المحاصيل المختلفة
ما يميّز العسل المُنتَج هو أنّه طبيعيّ 100%، وذو نوعيّاتٍ مختلفة، وذلك من خلال توفير البيئة الزراعيّة لإنتاجه بانتخاب مواقع زراعيّة داخل وخارج محافظة كربلاء المقدّسة، وحسب مصادر التغذية مثل (السدر، اليوكالبتوس، البرسيم والخضر)، إضافةً الى النباتات البرّية التي تعتبر العنصر الأساس في تصنيف نوعيّاته، لأنّه يعتمد على النبات أو الزهرة التي تزورها النحلة. وان أبرز أنواع العسل المُنتَج هو عسل السدر، الذي تميّزت بنقاوة إنتاجه مجموعةُ مناحل الكفيل بشكلٍ ملحوظ، ويعود ذلك لأمورٍ وأسبابٍ عديدة، منها أنّ العتبة العبّاسية المقدّسة وفّرت مزرعةً خاصّة لزراعة شجر السدر، وكان أحد أسباب إقامتها هو لتوفير الغذاء الطبيعيّ للنحل المُنتِج لعسل السدر. ان العسل المنتَج خالٍ تماماً من أيّ إضافةٍ وخاضعٌ لفحصٍ مختبريّ، فضلاً عن سعره المدعوم قياساً بما هو موجودٌ في الأسواق، وقد أثبت فعّاليته لدى مستخدميه خاصّةً في تقوية مناعة الجسم، في ظلّ الظروف الصحّية الحاليّة
في الأول من شهر محرم الحرام 1441هـ الموافق لـ 31/8/2019م، وبمدة عمل شهر ونصف تقريباً، حيث تم دقة قياسه، يبلغ (12) ساعة يومياً.